ذكريات طفولتي 😅
في الصف السادس تقريباً كنت أنمو في حيٍ لطيف 😍
كنت أركض ألعب كالعصفور الخفيف 🐤
كنت أذهب للمدرسة مع جارٍ لنا كان ضعيف...
بسيارته التي كانت على وشك أن تتساقط كتساقط أوراق الخريف...
وكانت ملونة بألوان كالأحمر والأزرق ولون آخر غير ظريف...
وكانت كراسيها تتمزق كتمزق ولدٍ صغيرٍ للرغيف...
كنت أرفض ركوبها بسبب شباكها الذي كان مخيف...
كان مغلق دائما بسبب يده اللتي كسرها طفل نحيف...
فأحضرتُ الذرديَّة من صديقةٍ لي كان خلقها عفيف...
وفتحت الشباك بها كإنسان لم يفعل شيئ، شريف...
وجاء الهواء كأنه خارج من تكييف...
فصرخ عليَّ جارنا بصوت ملوث غير نظيف...
فنزلت من السيارة على الرصيف...
ويدي تغطي وجهي كطفل شعره كثيف...
صعدت إلى المنزل ومن شدة الخوف بدأت بتأليف كلماتٍ تأليف...
حتى أقولها لأهلي حين يسألوني عن ذاك الموقف الغير أليف...
وندمت ندماً على ما فعلت لأنه كلفني دموعاً ومالاً ومصاريف..
إلا أنه كان موضوعٌ سخيف...
كنت أركض ألعب كالعصفور الخفيف 🐤
كنت أذهب للمدرسة مع جارٍ لنا كان ضعيف...
بسيارته التي كانت على وشك أن تتساقط كتساقط أوراق الخريف...
وكانت ملونة بألوان كالأحمر والأزرق ولون آخر غير ظريف...
وكانت كراسيها تتمزق كتمزق ولدٍ صغيرٍ للرغيف...
كنت أرفض ركوبها بسبب شباكها الذي كان مخيف...
كان مغلق دائما بسبب يده اللتي كسرها طفل نحيف...
فأحضرتُ الذرديَّة من صديقةٍ لي كان خلقها عفيف...
وفتحت الشباك بها كإنسان لم يفعل شيئ، شريف...
وجاء الهواء كأنه خارج من تكييف...
فصرخ عليَّ جارنا بصوت ملوث غير نظيف...
فنزلت من السيارة على الرصيف...
ويدي تغطي وجهي كطفل شعره كثيف...
صعدت إلى المنزل ومن شدة الخوف بدأت بتأليف كلماتٍ تأليف...
حتى أقولها لأهلي حين يسألوني عن ذاك الموقف الغير أليف...
وندمت ندماً على ما فعلت لأنه كلفني دموعاً ومالاً ومصاريف..
إلا أنه كان موضوعٌ سخيف...
تعليقات
إرسال تعليق